مشاهده افتتاح كاس العالم 2010 بجنوب افريقيا
احتفال افتتاح كاس العالم 2010 في جنبو افريقيا بث حصري
مشاهده مباراه افتتاح كاس العالم 2010
اون لاين حفل افتتاح كاس العالم 2010
احتفال افتتاح كاس العالم 2010 في جنبو افريقيا بث حصري
مشاهده مباراه افتتاح كاس العالم 2010
اون لاين حفل افتتاح كاس العالم 2010
حفل افتتاح كأس العالم 2010
اون لاين بث مباشر مشاهدة حفلة افتتاح كأس العالم 2010 مونديال جنوب افريقيا
العالم أجمع غدا يتحدث لغة واحدة.. القلوب والعقول والأبصار تتوجه نحو حفل افتتاح كأس العالم 2010 لمتابعة انطلاق المونديال و حفل افتتاح كأس العالم 2010 بعدما توقفت الحياة الكروية في كل مكان على ظهر المحروسة وفرضت نفسها فقط في القارة السمراء للمرة الأولي في تاريخ القارة الفقيرة.
وانفض الموسم الكروي في العالم أجمع لكن النبض الكروي أصبح موجوداً في قلب جنوب القارة فقط من خلال جنوب أفريقيا وسيستمر ينبض بعد حفل افتتاح كأس العالم 2010 لمدة 30 يوما بالتمام والكمال هي عمر كأس العالم .2010
هيستريا كأس العالم لم تقتصر فقط على الدول المشاركة في البطولة لكنها طالت العالم أجمع حتى أن الجميع بدأ يتحدث لغة واحدة فقط هي كرة القدم التي تتفوق أحيانا على السياسة والاقتصاد وكل علوم الأرض.
وبدأ توافد الجماهير من مختلف الجنسيات على جنوب القارة لمؤازرة وتشجيع منتخبات بلادها. وتعددت وسائل السفر ما بين البحر والبر والجو. فالحدث لا يتكرر سوى مرة واحدة كل أربعة أعوام. وربما لا يتكرر مرة أخرى في القارة الأفريقية التي انتزعت التنظيم بصعوبة بالغة.
الصخب الجماهيري قبل حفل افتتاح كأس العالم 2010 أصبح شعار المدن ال 10 التي تستضيف مباريات البطولة. لدرجة أن جنوب أفريقيا أصبحت لا تنام مع تواجد المشجعين في الشوارع والمحال التجارية والمنتزهات رغم برودة الجو التي تسيطر على معظم المدن التي تقام فيها مباريات البطولة.
وتلونت جميع المدن الأفريقية بأعلام الدول التي تقيم فيها استعدادا لـ حفل افتتاح كأس العالم 2010 حتى أن مدينة جوهانسبرج أصبحت معقلا للدول التي تلعب فيها فيما يشبه ب “الاحتلال” الكروي حيث امتلأت الأماكن بجميع الفئات العمرية من كل الدول.
وانتشرت المسابقات في جميع البلدان للفوز برحلة الى جنوب أفريقيا ومتابعة احدى مباريات المونديال مع حفل افتتاح كأس العالم 2010 حتى أن ذلك الأمر أصبح بمثابة أكبر جائزة ممكن أن ينالها إنسان في حياته خاصة بعدما نجحت كرة القدم في أن تستحوذ على عقول الكبار والصغار من الجنسين.
ولم يقتصر الأمر على الدول المشاركة فقط في البطولة لكنها امتدت للبلاد التي لم تحظ بشرف المشاركة حيث وضح التأثر الشديد في مصر بالبطولة حتى أن الشركات الإعلانية أصبحت تتنافس فيما بينها للاقتطاع من “تورته” هذا الحدث العالمي الفريد.
وفي مصر أصبحت السمة الرئيسية حاليا هي كيفية اجتذاب المشجعين المتحمسين لـ مشاهدة مباريات كأس العالم 2010 ومتابعتها من خلال شاشات عرض عملاقة حيث حرصت البواخر النيلية الفاخرة والمقاهي في جميع أنحاء مصر على استضافة رواد ومشجعي كأس العالم في ظل الجو الحار الذي يسيطر على مصر وفي ظل حالة استعادة الذكري الأليمة لابتعاد منتخبنا عن اللعب في المونديال بعد أن كنا على بعد خطوة واحدة من الوصول.
وانفض الموسم الكروي في العالم أجمع لكن النبض الكروي أصبح موجوداً في قلب جنوب القارة فقط من خلال جنوب أفريقيا وسيستمر ينبض بعد حفل افتتاح كأس العالم 2010 لمدة 30 يوما بالتمام والكمال هي عمر كأس العالم .2010
هيستريا كأس العالم لم تقتصر فقط على الدول المشاركة في البطولة لكنها طالت العالم أجمع حتى أن الجميع بدأ يتحدث لغة واحدة فقط هي كرة القدم التي تتفوق أحيانا على السياسة والاقتصاد وكل علوم الأرض.
وبدأ توافد الجماهير من مختلف الجنسيات على جنوب القارة لمؤازرة وتشجيع منتخبات بلادها. وتعددت وسائل السفر ما بين البحر والبر والجو. فالحدث لا يتكرر سوى مرة واحدة كل أربعة أعوام. وربما لا يتكرر مرة أخرى في القارة الأفريقية التي انتزعت التنظيم بصعوبة بالغة.
الصخب الجماهيري قبل حفل افتتاح كأس العالم 2010 أصبح شعار المدن ال 10 التي تستضيف مباريات البطولة. لدرجة أن جنوب أفريقيا أصبحت لا تنام مع تواجد المشجعين في الشوارع والمحال التجارية والمنتزهات رغم برودة الجو التي تسيطر على معظم المدن التي تقام فيها مباريات البطولة.
وتلونت جميع المدن الأفريقية بأعلام الدول التي تقيم فيها استعدادا لـ حفل افتتاح كأس العالم 2010 حتى أن مدينة جوهانسبرج أصبحت معقلا للدول التي تلعب فيها فيما يشبه ب “الاحتلال” الكروي حيث امتلأت الأماكن بجميع الفئات العمرية من كل الدول.
وانتشرت المسابقات في جميع البلدان للفوز برحلة الى جنوب أفريقيا ومتابعة احدى مباريات المونديال مع حفل افتتاح كأس العالم 2010 حتى أن ذلك الأمر أصبح بمثابة أكبر جائزة ممكن أن ينالها إنسان في حياته خاصة بعدما نجحت كرة القدم في أن تستحوذ على عقول الكبار والصغار من الجنسين.
ولم يقتصر الأمر على الدول المشاركة فقط في البطولة لكنها امتدت للبلاد التي لم تحظ بشرف المشاركة حيث وضح التأثر الشديد في مصر بالبطولة حتى أن الشركات الإعلانية أصبحت تتنافس فيما بينها للاقتطاع من “تورته” هذا الحدث العالمي الفريد.
وفي مصر أصبحت السمة الرئيسية حاليا هي كيفية اجتذاب المشجعين المتحمسين لـ مشاهدة مباريات كأس العالم 2010 ومتابعتها من خلال شاشات عرض عملاقة حيث حرصت البواخر النيلية الفاخرة والمقاهي في جميع أنحاء مصر على استضافة رواد ومشجعي كأس العالم في ظل الجو الحار الذي يسيطر على مصر وفي ظل حالة استعادة الذكري الأليمة لابتعاد منتخبنا عن اللعب في المونديال بعد أن كنا على بعد خطوة واحدة من الوصول.
قناه 1 بث حفل افتتاح كاس العالم 2010 ومباراه الافتتاح
هنا
قناه 2 بث حفل افتتاح كاس العالم 2010 ومباراه الافتتاح
هنا
قناه 2 بث حفل افتتاح كاس العالم 2010 ومباراه الافتتاح
هنا
وفاة مطرب حفل افتتاح كأس العالم بجنوب أفريقيا
ردحذف- جوهانسبرج– الألمانية
سيفيو نتشيبي مطرب كأس العالم بجنوب أفريقيا
تعرضت استعدادات جنوب أفريقيا لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم لصدمة حقيقية، بعد وفاة سيفيو نتشيبي المطرب الجنوب أفريقي إثر إصابته بمرض الالتهاب السحائي، وكان رئيس جنوب أفريقيا السابق نيلسون مانديلا اختار نتشيبي للغناء في حفل افتتاح البطولة.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن شيفيو نتشيبي، 34 عاما، نقل إلى مستشفى في بورت إليزابيث الأسبوع الماضي قبل الإعلان عن وفاته، حسبما أعلنت شركة الإنتاج "إيبيك" المتعاقدة معه.
وكان نتشيبي يستعد لأداء أغنيته الجديدة "أمل" في حفل افتتاح كأس العالم في 11 يونيو المقبل في جوهانسبرج، وكان من المقرر أن تصدر الأغنية والألبوم بالتزامن مع انطلاق مباريات البطولة.
ولم تقرر "إيبيك" بعد ما إذا كانت ستمضي قدما في طرح الأغنية، فيما دعت عائلة نتشيبي إلى "تقديم موسيقاه لأكبر شريحة من العالم".
من المقرر أن يحضر الزعيم السابق نيلسون مانديلا حفل افتتاح كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا كما أكد وزير الرياضة ستوفيل ماخينديس .
ردحذفوقال وزير الرياضة أن مانديلا البالغ من العمر 91 عاما قد طلب أربع تذاكر وتم تنفيذ الطلب ، إلا أن مؤسسة مانديلا لم تؤكد حضوره من عدم حضوره حتى الآن .
وسيحضر مانديلا مباراة الافتتاح بين جنوب أفريقيا والمكسيك في الحادي عشر من يونيو , ونهائي البطولة في الحادي عشر من يوليو المقبل .
ومن المتوقع زيارة ما يقرب من 350 ألف شخص لجنوب أفريقيا لحضور نهائيات كأس العالم 2010 والتي تقام في أفريقيا للمرة الأولى .
لمتابعة لحظة بلحظة لأخبار اللاعبين المحترفين بأوروبا ، وأخبار المنتخب المصري، وتغطية خاصة جداً لبطولة كأس العالم 2010،
أوباما أول المدعوين لحضور حفل إفتتاح كأس العالم 2010
ردحذفأوباما يحضر كأس العالم
كورابيا : أشارت تقارير صحفية إلى أن بارك اوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ربما يحضر حفل إفتتاح بطولة كأس العالم لكرة القدم التي ستقام فاعليتها في جنوب إفريقيا الموسم المقبل.
وذكر موقع "كيك أوف" أن جوزيب بلاتر رئيس الإتحاد الدولي للعبة "فيفا" وجنوب إفريقيا الدولة المضيفة للبطولة أكدوا على إحتمالية حضور أوباما لحفل إفتتاح البطولة.
ووفقا للتقارير فأن الرئيس الأمريكي، الذي له جذور إفريقية حيث أن والده كيني المولد، وعد بلاتر بإمكانية حضوره لحفل الإفتتاح إذا سمح وقته حينها بذلك، ولكن بلاتر أكد من جانبه بأن أوباما وافق بالفعل على الدعوة.
وقال روبيرت جيبس المتحدث الرسمي بأسم البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن، أن اوباما وافق على مقابلة بلاتر، ولكنه لم يحسم موافقته النهائية على حضور الحفل.
ومن جانبه، أكد بلاتر بأنه يثق تماما بقدرة جنوب إفريقيا على تنظيم بطولة كأس العالم، مشيرا إلى أنه لاتوجد أي مشكلات من جانبهم بشأن تنظيم البطولة.
وأضاف: "كان من الصعب أن تنظم أحد الدول الإفريقية بطولة كبيرة مثل كأس العالم في الماضي، وذلك لعدم ثقتنا بالأمن والأمان هناك".
وأوضح: "والأن أثق في قارة إفريقيا ودولة جنوب إفريقيا".
ومن ناحية أخرى، أعلن بلاتر بأنه سيتم إحياء ذكرى لاعب وسط منتخب الكاميرون مارك فيفيان فويه الذي توفى في مباراة منتخب بلاده بالدور نصف النهائي لكأس القارات عام 2003، يوم الأحد المقبل على ملعب "إلييس بارك" بمدينة جوهاسنبرج بجنوب إفريقيا التي تحتضن بطولة القارات المقام فاعليتها حاليا.
الجدير بالذكر أن فوي كان قد تعرض لأزمة قلبية شديدة توفى على إثرها في السادسة والعشرين من عمره.
//::::الطريق إلى جنوب أفريقيا 2010:::://
ردحذفبعد التغلب على بليز بلا مشقة في المرحلة الأولى من التصفيات، وقعت المكسيك في مجموعة صعبة في المرحلة قبل النهائية. وكانت المواجهات مع جامايكا وكندا وهندوراس أقوى مما كان يتوقع الفريق الذي كان يقوده عندئذ سفين جوران إريكسون، ولم يتأهل إلا بفضل فارق الأهداف الذي تفوق به على جامايكا.
وبدأ المنتخب المكسيكي المرحلة النهائية، التي تتنافس فيها ستة منتخبات، بنفس الطريقة المضطربة. فجاء الفوز على كوستاريكا (2 – 0) والهزيمتان في الولايات المتحدة (2 – 0) وهندوراس (3 – 1) ليجد المكسيكيون أنفسهم مضطرين لتغيير إدارة الفريق. فذهب إريكسون وجاء خافيير أجيري، الذي كان قد تولى مسئولية الفريق من قبل في ظروف مماثلة في طريقه نحو كوريا واليابان 2002. وكرر أجيري المعجزة، وبعد الكبوة المؤلمة في السلفادور (2 – 1)، صنع تغيرا جذريا في حظوظ منتخب الأزتيك. حيث نجح بانتصاراته المتتالية أمام ترينيداد وتوباجو (2 – 1)، والولايات المتحدة (1 – 0)، وكوستاريكا (0 – 3)، وهندوراس (1 – 0)، والسلفادور (4 – 1) في حجز تذكرة المكسيك إلى المونديال قبل مباراتهم الأخيرة في التصفيات، التي لعبوها بأعصاب هادئة، وتعادلوا فيها مع ترينيداد وتوباجو (2 – 2)، ليحتلوا في النهاية المركز الثاني في ترتيب المنطقة.
// :::: أبرز النجوم :::: //
إذا كان الفضل في التحول الذي شهده المنتخب الأخضر يرجع للاعب واحد، فإن هذا اللاعب هو كواوتيموك بلانكو، ذلك المخضرم المبدع الذي أعاده خافيير أجيري إلى المنتخب بعد اعتزاله اللعب الدولي، وأصبح رمزا للمنتخب المعاد بنائه. وتألق إلى جانبه شباب مثل جييرمو أوتشوا، وإفراين خواريث، وأندريس جواردادو، وجوفاني دوس سانتوس، الذين سيشكلون إلى جانب قائد الفريق رافائيل ماركيز قوة المكسيك الضاربة في جنوب أفريقيا 2010
المدرب
خافيير أجيري هو أكثر المديرين الفنيين المكسيكيين نجاحا في السنوات الأخيرة. فبعد أن كان نادي باتشوكا مغمورا لا يعرفه أحد، جعله بطل كرة القدم في أرض الأزتيك عام 1999، ثم تولى مسئولية المنتخب المكسيكي الذي كان قد فقد الأمل في التأهل لنهائيات كوريا واليابان 2002. ولم ينجح في تأمين تذكرة المشاركة في المونديال فحسب، بل وصل بالفريق إلى دور الستة عشر أيضا، متربعا على قمة المجموعة التي كانت تضم إيطاليا وأيرلندا والإكوادور. وبعد البطولة وقع عقدا مع أوساسونا الأسباني، الذي قاده إلى دوري أبطال أوروبا في موسم 2005 – 2006. ثم انتقل إلى أتليتيكو مدريد، الذي أنهى معه موسم 2007 – 2008 في المركز الرابع في الدوري الأسباني. وترك الأتليتيكو في أوائل عام 2009 وعاد إلى المكسيك التي كانت تعاني الأمرين مرة أخرى. وهو الآن، بعد أن أنقذ بلاده للمرة الثانية، يستعد لاستكمال سجله المشرف في جنوب أفريقيا 2010.
// ::::تاريخ المنتخب في كأس العالم :::: //
- تأهلت المكسيك لنهائيات كأس العالم 14 مرة، متفوقة على كل منتخبات الكونكاكاف.
- أفضل مركز حصلت عليه المكسيك في نهائيات كأس العالم هو المركز السادس الذي نالته في البطولتين اللتين نظمتا في بلاد الأزتيك، المكسيك 1970 و1986.
- سوف تكون بطولة جنوب أفريقيا 2010 هي المرة الخامسة على التوالي التي يتأهل فيها المكسيكيون إلى نهائيات المونديال. وفي البطولات الأربع السابقة، خرجت من دور الستة عشر.
// ::::إحصائيات :::: //
- في عهد أجيري، نجحت المكسيك في خوض 12 مباراة متتالية دون أن تمنى بهزيمة واحدة، ولم يوقف هذه المسيرة الناجحة إلا الخسارة في مباراة ودية أمام كولومبيا (2 – 1)، شارك فيها لاعبو الدوري المحلي فقط.
- كان المنتخب المكسيكي الذي حجز مقعده في جنوب أفريقيا 2010 يضم 4 لاعبين ممن فازوا بكأس العالم تحت 17 سنة بيرو FIFA 2005، وهم: جوفاني دوس سانتوس، وكارلوس فيلا، وإفراين خواريث، وهيكتور مورينو.
- لم تضم قائمة الهدافين العشرين الأوائل في تصفيات أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي أي لاعب مكسيكي. إلا أن عدد اللاعبين المكسيكيين الذين سجلوا أهدافا في التصفيات بلغ 18 لاعبا.
// :::: تصريحات :::: //
“أشعر بالراحة. فالوفاء بما كنت ملزما به يجعلك دائما تشعر بأنك لم تخذل أولئك الذين منحوك ثقتهم. إنني سعيد وأشعر بالفخر. عندما جئت كنا في المركز الخامس، وكنا على بعد تسع نقاط من صاحب المركز الأول، والآن أصبحنا في المونديال”. خافيير أجيري، مدرب منتخب المكسيك، بعد إحرازه للمركز الثاني في تصفيات أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي.
جنوب افريقيا
ردحذفتاريخ المنتخب فى كأس العالم
تاريخ مشاركة جنوب أفريقيا لكأس العالم
1930 إلى 1962 - لم تدخل المشاركة في التصفيات الآسيوية منذ تأسيس الإتحاد الدولي لكرة القدم.
1966 إلى 1990 - أبعدت جنوب أفريقيا عن المشاركة بقرار من الفيفا بشأن التمييز العنصرى.
1994 - لم تتأهل
1998 - الدور الأول
2002 - الدور الأول
2006 - لم تتأهل
2010 - تأهلت إلى كأس العالم كونها مستضيف البطولة.
المنتخب الجنوب افريقي الملقب بالأولاد يدخل المنافسة العالمية بصفته منظماً للبطولة ورغم ذلك فهو مطالب من جماهيره بأن يظهر بمظهر مشرف بعد اخفاقه في التصفيات الافريقية الأخيرة المؤهلة لكأس افريقيا 2010 في أنغولا ، وأنضمت جنوب افريقيا الى الأتحاد الدولي لكرة القدم عام ( 1992 ) ، وتمني النفس بالظهور المشرف أمام جماهيرها ، وهي التي تستضيف كأس العالم المقبل على أرضها لذلك يجب ان يعطي منتخب ( الأولاد ) بصيصاً من الأمل للجماهير المتحفزه لمنتخبها القومي بهذه البطولة والمونديال بذات الوقت ، والمنتخب الجنوب افريقي على مستوى الكبار لديه حضور متواضع في بطولات الفيفا حيث أنه شارك مرتين متتاليتين في بطولة كأس العالم ، الأولى بمونديال 98 بفرنسا والثانية 2002 بكوريا الجنوبية واليابان وكلتا المشاركتين لم يستطيعوا من تجاوز عتبة الدور الأول ، وعلى مستوى قارتها حققت لقب كأس افريقيا مره واحدة عام 1996 .
مشاهدة مباراة جنوب افريقيا والمكسيك + حفل افتتاح بطولة كأس العالم 2010
ردحذف--------------------------------------------------------------------------------
أخبار حول مباراة المكسيك وجنوب افريقيا :
تقول جريدة الاقتصادية الالكترونية :
"
تحوم شكوك حول عدم حضور الرئيس نيلسون مانديلا الأسبق الحفل الافتتاحي لكأس العالم 2010، حيث ستلاقي جنوب إفريقيا منتخب المكسيك في المباراة الافتتاحية في المجموعة الأولى الصعبة التي تضم أيضا فرنسا الفائزة باللقب العالمي فيما سبق وأوروجواي. ويأتي هذا النبأ على الرغم من أن مانديلا قد استقبل أمس، أفراد منتخب جنوب إفريقيا لكرة القدم مرتديا القميص رقم أربعة الخاص بقائد الفريق وذلك بهدف تشجيع وتحفيز اللاعبين قبل انطلاق منافسات بطولة كأس العالم التي ستبدأ هذا الشهر وتستضيفها البلاد.
وازدادت حالة الوهن التي انتابت رئيس جنوب إفريقيا الأسبق الذي سيكمل عامه الثاني والتسعين الشهر المقبل في الآونة الأخيرة وندر ظهوره في المحافل العامة. إلا أن مكانة مانديلا ساعدت على نطاق واسع في أن يصب التصويت على استضافة البطولة في عام 2004 في مصلحة بلاده.
وقال بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أمس الأول، إن ظهور مانديلا في المباراة الافتتاحية التي ستجرى في 11 حزيران (يونيو) الحالي سيشكل علامة بارزة في البطولة."
وبعد الفوز على ايطاليا حامل اللقب في مباراة ودية يقول مدرب المكسيك حسب موقع يلا كورة :
"
أعرب خابيير أجيري المدير الفني للمنتخب المكسيكي عن رضاه بعد فوز فريقه على إيطاليا 2-1 في أخر مباراة ودية لهما قبل خوض غمار نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وفي المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة التي أقيمت في بروكسل قال أجيري "أطالب اللاعبين بالتخلي عن الخوف من النجاح لأنه سهل المنال والتحقيق".
وعن الأخطاء التي لاحظها في الفريق خلال جولته الأوروبية أجاب بأن التصدي للكرات الثابتة كانت نقطة ضعف المكسيك "أربعة أهداف من الستة التي أمطرت شباكنا كانت عن طريق هذه الكرات".
وأبرز أجيري "السرعة والمهارات الفردية والحركة والتميز" التي تحلى بها فريقه داخل أرض الملعب"، مشيرا إلى أن النتيجة كانت "اقل ما تهمه وأن المهم هو كان الظهور بالمستوى المطلوب ".
وتخوض إيطاليا حملة الدفاع عن لقبها كبطلة للعالم بدءا من المجموعة السادسة في جنوب أفريقيا حيث تواجه باراجواي ونيوزيلندا وسلوفاكيا، بينما تلعب المكسيك في المجموعة الأولى مع فرنسا وأوروجواي وجنوب أفريقيا."
والله ياليت نقدر نشوف المباراه
ردحذف